من أهم العوامل المؤثرة فی التخطیط والسیاسة السلیمة، دراسة الوضع الراهن للاتجاه نحو المطلوب، فبذلک یکون من الضروری القیام بالدراسات والبحوث الثقافیة للتطویر والارتقاء بالمستوی الثقافی والاجتماعی للجامعة.